حسب ما جاء في جريدة الخبر أن رئاسة الجمهورية راسلت الوزارة الأولى بتعليمة تلغي فيها القرار التي كانت تمهد لخوصصت المؤسسات العمومية.
فهل نستطيع أن نفهم من هذا أنها نهاية أويحيى على رأس الوزارة الأولى بعظ رفض أهم قراراتها الإستراتيجية حسبه لإنقاذ المؤسسات المفلسة ؟ الأيام المقبلة كفيلة بإخبارنا