أطلقت مجموعة من النشطاء،والإعلاميين وكذا الشباب المنخرط في عدة جمعيات خيرية على مستوى التراب الوطني، دعوة لكل الجهات الخيرة من أجل دعم مشروع #مستشفى_للأطفال_مرضى_السرطان.
ولم تمر إلا أيام معدودة حتى بدأت مظاهر الكرم والتضامن الجزائري تتجسد حيث أعلن أصحاب المبادرة بأن فاعلا خير من الجلفة وكذا من ولاية البويرة أبديا إستعدادهما الكلي من أجل تمكين المشروع من قطعة أرضية يبنى فوقها المستشفى.
كما تهاطلت وعود الماسندة والدعم لهذا المشروع الذي يراه البعض صعب المنال في حين تبدو عزيمة الشباب الملتفين حوله من فلاذ. في انتظار إلتفاتة من طرف رجال المال والأعمال.خاصة وأن مرضى السرطان يعانون من نقص المنشآت.