عبر المستشار النفساني ساعد لعرابة خلال إتصال مع الطريق نيوز فيما يخص الفاجعة التي شهدتها ولاية قسنطية وهي قتل وذبح الطفلين عن أسفه الشديد تجاه هذه الجريمة معتبرا إياها من أكبر و أغرب الجرائم التي ترتكب خاصة خلال هذه الأونة الأخيرة , موضحا بأن القيام بمثل هذه الجرائم غالبا ما يكون مدفوع بالحالات النفسية و الضغوطات العائلية و غيرها لكن هذه القضية لا تزال غامضة لحد الساعة
للإشارة فإن التحقيقات الأولية تدل على أن المتهمة الرئيسية حول هذه الجريمة هي الأم وهي الأن متواجدة تحت الرعاية الطبية في إنتظار عرضها أمام الجهات المختصة .